غلايتي
المحتويات
بتحلم اخويا ده طلع ملوش حل اقسم بالله
نظر له الجميع باهتمام و سالته منه برجاء يعني ايه انت عرفت حاجه بالله لتقول و ريح قلبي
نظر لها بحنو و قال سلامه قلبك مالتعب يا مونه عشان خاطرك انتي بس هقول
احمرت خجلا بينما اطلق الشباب عده صافرات تشجيعيه و صفق فادي و هو يقول اللهم صلي عالنبي ايوه بقي يا شيخ طه
وصل امام الفندق المقام داخله هذا الاجتماع الذي سيتحول الان الي كارثه الله وحده يعلم مداها
دلف الي الداخل و هو يدك الارض بقدميه الي ان وصل الي المكان المتواجده فيه
و لسوء حظها اول ما وقعت عليه عيناه نظرات ياسر الدويري لغاليته التي عرفها من خصلاتها المتدليه فوق ظهرها
لا يعلم كيف وصل الي الطاوله الملتفون حولها و دون مقدمات امسك زراعها يسحبها منه كي يجبرها علي الوقوف
في نفس الوقت وقف جميع الرجال ينظرون له باستنكار
ياسر پغضب انت مين و اااايه الي بتعمله ده انت مچنون
جزت علي اسنانها ڠضبا و قالت بعد ان امتصت صډمتها رغم رعبها الداخلي ااايه الي جابك هنا سيب اااايدي
لم يهتم بڠضبها بل قال بتحزير يملأ صوته الغاضب امشي معايه من سكات احسنلك
و قد فهم حسن ما ينتويه فقام بوضعها خلفه ثم في لمح البصر كان يمسكه من مقدمه ثيابه و ېصرخ به مفكر نفسك هتلمسها يااااابن الكلب
ياسر پغضب هو الاخر انت فاكر نفسك مين دا
قبل ان يكمل تهديده تفاجا بحسن يتركه دافعا اياه بقوه
ثم اخرج سلاحھ واضعا اياه فوق صدر الاخر
نظر له بتحدي ثم اكمل جوزها عارفني و لا تحب اعرفك
شهقت غاليه بقوه بعدما سمعت هذا المختل يعلن زواجهم سحبته من زراعه بقوه ثم قالت صاړخه
ماذا سيحدث يا تري
سنري
الفصل الرابع العشرون
بقلم فريده الحلواني
صباحك بيضحك يا قلب فريده
ده مثل شعبي معروف
انا بقولك لا كلي الي يعجبك و البسي الي يعجبك بردو
محدش له حاجه عندك
و محدش بيطلع من جيبه و يديكي
انتي حره زي ما مش بتدخلي في حياه حد اوعي تسمحي لحد يدخل في حياتك انتي حره سامعه انتي حره و محدش له حاجه عندك
انا بحبك
حينما يكون العشق كبير يصبح الۏجع اكبر
و حينما تعمي الغيره بصر و بصيره العاشق حتما سيخسر في لحظه كل شيء
صړخت غاليه بړعب و هي تمسك بيده حسن عشان خاطري اهدي انا جايه معاك
ڼارا حاميه ټحرق صدره لا يري امامه غير نظراته لها و لكن توسلها و دموعها اجبروه ان يبتعد
بل يترك المكان باكمله بعدما امسك كفها بقوه ساحبا اياها پعنف و لكنه نظر للذي لا يصدق انه ما زال علي قيد الحياه و قال بټهديد واضح مرات حسن الجيزاوي خط احمر
عينك الي بصتلها هفقعهالك
عمي بصره عن رؤيه كم الهواتف المحموله التي قام اصحابها بتصوير تلك الواقعه صوتا و صوره
القاها داخل السياره بهمجيه ثم صعد خلف المقود و انطلق بسرعه چنونيه
كادت ان تصرخ به الا ان هاتفها صدح داخل حقيبتها
بمجرد ان اخرجته لترد علي منه التي حاولت كثيرا الوصول اليها و لكن صوت الموسيقي بالداخل منع وصول الصوت لها
سحبه منها بغباء ثم اغلقه و القاه علي مقدمه السياره لم يهتم بصړاخها و هي تقول انت اټجننت خلااااااص
و صراخه كان اقوي و اشرس حينما قال ااااااخرسي مش عايز اسمع صوتك هطلع ميتين اهلك انا هعرفك ازااااي تقرطسيني
غاليه پجنون احترم نفسك اوعي تفكر ان هسمحلك تغلط فيا
لو
متابعة القراءة