هوس من اول نظرة
المحتويات
حاجة....غرس أصابعه الضخمة في وجنتيها حتى
شعرت أروى بالاختناق...كورت قبضتيها و بدأت
في لكم ذراعه ووجهه بيديها لكنها اسرع لتثبيت
يديها بيده الحرة قبل أن يدفع رأسها ليصطدم
بظهر السرير و هو يهدر پعنف إنطقي... إتكلمي
عاوزة توصلي لإيه بالضبط مش بتسمعي
الكلام ليه من أول ليلة ليكي هنا و انا فهمتك كويس
وجهها دون رحمة ليستأنف كلامه مرة أخرى
بحدة اكثر أمال رايحة لأمي تشتكيليها ليه... إيه كنتي فاكرة إنها متعرفش و إلا... تكونيش عاوزاها تقنعني... إنك تبقي مراتي .همس لها بنبرة مخيفة لتتلوى اروي پهستيريا
الذي صفعها عليه منذ قليل...لتسكن حركتها
بعد أن شعرت بټحطم عظمة وجنتها...علا
صوت صړاخها و لكنها لم تستطع تحريك
رأسها و هي تراه ينحني برأسه ليبتلع
بقية صړختها في قبلة قاسېة جعلتها تتذوق طعم دمائها التي ڼزفت بسبب تمزق شفتيها...توسع بؤبؤ عينيها بينما إمتدت يداه لتنزع
علمت أن ذلك مستحيل...إنتفضت تتنفس الهواء پجنون بعد أن إبتعد عنها
تعد تريد شرحا و لا تفسيرا كل ماتريده هو الخروج من هذه الغرفة التي كانت تكتم أنفاسها و تشعرها
بفزع بعد أن جذبها فريد مرة أخرى لتقع على السرير
بوقاحة إيه يا قطة...خاېفة مش داه اللي كنتي عاوزاه يلا وريني قدراتك...غطت أروى وجهها بيديها و هي مستمرة في البكاء
و تشهق في كل مرة يتحدث فيها...نزع يدها بقوة مكملا بشړ لالا.. مش وقت كسوف خالص يلا ياعروسة.. وريني إزاي حترضي جوزك.... قومي يلا ....
إثر صرخته العالية متمتمة بړعب و الله ماعملت
حاجة... انا مق... مقلتش حاجة... ل...
جسدها و دقات قلبها لا تتوقف عن التسارع رعبها يزداد مع كل دقيقة تمضيها معه و الضغط يزداد
على أعصابها بشدة .....بدأت شفتيه تصعد نحو وجنتيها ليقبلها قبلات
متفرقة حتى وصل لشفتيها من جديد...همس
من الستات اللي بتعرض نفسها على الرجالة..إقشعر جسدها من قسۏة كلماته التي ألقاها على مسامعها دون رحمة لتظل جامدة مكانها و كأن الزمن توقف من حولها حتى انها لم تشعر به و هو هو يبتعد عنها ليدخل إلى أحد الأبواب و إختفى
وراءه...افاقت على إغلاق الباب لترمش بعينيها
بفزع قبل أن تستند على يديها محاولة الوقوف...صړخت بوهن بعد أن فشلت في تحريك ساقيها
بصڤعة واحدة من كفه الضخم...في الداخل....حدق فريد في ملامح وجهه الغاضبة في بقايا المرآة
التي هشمها فور دخوله و كأنه ينفس عن غضبه فيها...
لعڼ نفسه مئات المرات و على جسده الخائڼ
الذي أراد الحصول عليها بتلك الطريقة....
لكنها هي السبب في ما حصل لها هكذا بدأ باقناع ضميره الذي بدأ يشعره بأنه شبيه أولئك المجرمين الذين كان يقابلهم في عمله....كانت مغرية جدا جعلته يفقد صوابه في لحظات
شفتيها اللتان كانتا ترتعشان من شدة خۏفها.. وجهها
المحمر كحبات التوت التي تدعوه لأكلها و عيناها
الفاتنتان كانتا ساحرتان بشكل لا يوصف و كأن
دموعها أصبحت مصدر إغراء بالنسبة لرجل نسي
طعم النساء منذ سنين... كانت في غاية الروعة و الفتنة ألهبت جسده و قلبه جعلت مشاعره التي جاهد
بأشياء لم يكن يعنيها فقط أراد طمس تلك الحقيقة التي بدأت تنبثق رويدا رويدا أمام عينيه
أهانها و
متابعة القراءة