ڼار الحب والاڼتقام
بتغير أمر ما باللابتوب الذي بحوزه زينه فأخبرت عمار أنهم علي وشك الخروج من القصر الخاص بهم
كان عمار قد أنتهي من تجهيز نفسه فأتصل علي عبدالله الذي أخبره أن الرجال أيضا مستعدين للذهاب معه
وضع سلاحيه أسفل حزامه وخرج من المنزل ولكن استوقفه صوت زينه قائله
لا إله إلا الله !
أبتسم له وشعر بأنه يشتاق لها من قبل ذهابه قائلا
أغلقت زينه الباب خلفه وشعرت بأنه ذهب وأخذ معه قلبها أغمضت عينيها في ألم وخوف ودعت بأن يعود إليها سريعا ...
ولحد هنا والحلقه خلصت
تفتكروا عمار هيفضل فعلا مده مع ولاد أبو الدهب ولا هيرجع !
توقعاتكم وأرائكم !!