هوس من اول نظرة ج2
لم يعلم أين كانت تحتفظ بها نفضها پعنف عن الفراش لتنتشر محتوياتهاعلى الأرضية مما جعل أروى تقلب عينيها بنفاذ صبر و كأنها توقعت فعلته ثم تحدثت محدقة فيه بازدراء
إنت عملت كده ليه ....
صړخت پألم عندما قبض فريد بأصابعه القوية على كتفيها بشدة هادرا بصوت مرعد
إعملي كده ثاني و أنا هخليهم يوحشوكي يقصد عينيها...و البيبي اللي في بطنك هينزل براضاكي او ڠصب عنك هينزل...
صړخت و بكت بأعلى صوتها حتى أنها ضړبته و ركلته بقدميها لكنها لم تستطع تخليص نفسهابينما كان هو كالجماد واقفا ينتظر إنهيارها و الذي لم يدم طويلا حتى إرتخى جسدها اخيرا معلنا إستسلامه.....
يتبع