ليتك كنت الفصل الاول

موقع أيام نيوز

واخواتي مبيفوتوش فرصه غير لما ېحرقو ډم واحده من اخواتي
انتفض قلب علي قلقا علي صغيرته و قال اوعي يكون حد دايق ريمو
نظر له صالح بخبث و قال هي ياخويا عمتي حړقت ډمها عشان بتطلب مني فلوس
انتفض علي پغضب و قال و هي ماااال اهلها هي بتدفع من جيب ابوهااااا ايه الوليه الحيزبونه دي
ضحك صالح علي الالقاب التي يطلقها صديقه علي كل فرد من عائلته و قال متعصبش نفسك انا روقتهالك انت عارفني مابسكتش
علي پغضب مانت لو كنت معرفهم اني مكلمك عليها و كنا حتي قرينا فاتحه كنت قدرت ادخل و اخد حقها بس انا واقف اتفرج علي حببتي و هي زعلانه و مش قادر اتنفس
نهره صالح بهمجيه ما تلم نفسك ياااااض ايه حبيبتك دي
علي انت عارف اني بحبها من و هي لسه فاللفه و كنت بحسب كل يوم بيعدي و هي بتكبر عشان تبقي ليا و من و احنا صغيرين و انت عارف الكلام ده لانك اخويا الي مش بخبي عليه حاجه و صاحبي الي مقدرش اخونه و ابص لاهل بيته من وراه
صالح بامتنان و انا احترمتك وقتها و عرفت اني
اختارت الاخ و الصاحب الصح الي اديلو ضهري و انا مطمن و انه هيحط روحو فدي روحي و ده الي مخلينا الحمد لله لسه مع بعض و ان كل واحد فينا عنده استعداد يضحي بنفسه عشان خاطر التاني ربنا يديمك ليا يا صاحبي
وصلو الي المقر الرئيسي لمجموعه شركات المسيري للنقل البحري و قد سبقهم الحرس بالنزول اولا حتي يقومو بحمايتهم الي ان يدخلو الشركه بامان
فقد تعرض صالح اكثر من مره لمحاوله اغتيال و نجي منها باعجوبه حتي انه في مره من المرات قد حماه صديقه الصدوق علي حينما القي بجسده امام صديقه و تلقي هو الړصاصه بدلا منه و لكن من ستر المولي عز و جل انها اصابته في كتفه
وقف جميع الموظفين بعدما راوه و حل الصمت المطبق علي المكان مخافه بطشه و بمجرد ما استقل المصعد الخاص به دون ان يلتفت لهم حتي تنفسو الصعداء و عادو الي عملهم مره اخري
جلس علي كرسيه الضخم و وقفت امامه مديره مكتبه التي تدعي جيلان و تبلغ من العمر ثلاثون عاما تنتظر ان يعطيها الاذن للبدأ في ثرد تفاصيل عمله
نظر لها و قال عندنا ايه النهارده
وضعت امامه بعض الملفات و قالت الورق ده محتاج امضت حضرتك يا فندم و ع...
قاطعها بقله زوق أعتادت عليها و قال ابعتيلي قهوتي و اجلي اي رغي دلوقت انا جاي مصدع و محتاج اريح نص ساعه بس و افوق للهم الي عندك
ردت عليه باحترام سلامتك يا فندم بعد اذنك ....اعقبت قولها بالخروج سريعا وهي تسبه بداخلها و تتوعده
امسك هاتفه و اتصل باحدا ما و حينما جائه الرد قال ايه الاخبار
رد عليه المتحدث و يدعي سالم وهو احد رجاله المخلصين المكلف بمراقبه حبيبته راحت المدرسه الصبح هي و صاحبتها كالعاده مفيش جديد بس كان شكلها مدايق
انتفض من مجلسه و قال بزعر ليييه في حد اتعرضلها و اااانت كنت فين
رد عليه سريعا اتقاء شره يا فندم محدش جيه جنبها هي الي شكلها في حاجه مزعلاها و كانت بتتكلم مع صحبتها الي اصلا كانت بترد عليها بعصبيه يمكن في مشكله عندها فالبيت
صالح طب الراجل الي تبعنا فالحاره مقلكش حاجه
سالم لا يا فندم كل حاجه هناك طبيعيه
صالح طب خليك زي مانت
تم نسخ الرابط