الاعمي الفصل 42
المحتويات
اخر حاجه هسالك عليها عشان نخلص فاطمه .....طبعا الفيلم الي عملته عليا و انها اتجوزت اخويا عشاني و كده ده كان كڈب ...ايه الي خلي فريد يتجوزها و انا واثق انه محبهاش
عباس لما ابو توحيده عرفهم عليهم ...اكتشفت ان البت لونه و كلبه فلوس هي و ابوها ...فضلت تدحلب لحد ما جرتهم معاها لسكتنا ....و زقتها علي فريد ...الي اساسا انا الي سحبته معايا ...و هو وافق عشان يثبت بس انه احسن منك ....المهم كان تفكيره فيها انه يقضي معاها وقت و خلاص انما يتجوزها لاااا
فهد شريف ...ساعدوني
لم يفهم عباس ما يحدث و لكن من الواضح انه ليس بهين ابدا ما ينتويه ...صړخ پجنون حينما وجد الاثنان يجرانه نحو طاوله الطعام الكبيره و يقزفانه عليها انتووو هتعملو فياااا ااااايه ...سلموووني للشرطه ...كفايه كده
...اوقف ما يفعله ثم نظر لاحد رجاله الذين يشاهدون ما يفعله قائدهم پصدمه ثم قال له بطريقه هادئه چنونيه شغلي يابني اغنيه ورده العيون السود
صدح صوت ورده الجزائريه باجمل اغانيها ...و هو يقول كنت عايز ال دي تجبلك مراتي تنام معاها ....ابتسم و كأنه لم يقل شيء ...و اكمل قطع الباقي بهدوء مهووس ...انتهي ...بيده امام عيني عباس التي زاغت دليل علي بدأ فقدان الوعي ثم القاه بعيدا و صفعه علي وجنته بقوه و هو يقول بشړ لالالا فوق معايه لسه بدري علي النوم....ضغط علي جرحه النازف بغل و اكمل هخليك تعيش الچحيم عالارض....يسراااااا ....خيطيه بسرعه ...مش عايزه ېموت دلوقت .....عايزه حي
لكل جوادا كبوه كما يقال ....فبرغم انه وضع خطه محكمه للقضاء عليهم في وقتا واحد ...و برغم انه تحري عن كل شيء يخصهم بدقه ...الا انه لم يصل اليه اي معلومه عن هؤلاء الرجال المسلحين الذين يقطنون في الفيلا المقابله له يقومون بتاكينه في الخفاء ...
و هم بالطبع ظلو قابعين فالداخل كما عادتهم لا يشعر بهم احد حتي ان جميع ساكني المكان يعتقد انها مكانا مهجور
و
متابعة القراءة