تحدتني فاحببتها
المحتويات
براحتك ثم حملها سريعا وخرج من الغرفه هابطا بها لاسفل
واول ما راتهم سناء شرقت بكوب العصير مما نبه الجميع لينظر اليهم وعز حاملا راندا وهي تركل وتتململ
عز يبت اهمدي الله
راندا نزلني يا عز عيب كدا
عز بضحك يبت عيب ايه انتي مراتي وسرعان ما صړخ ااااااه يبنت العضاضه
لتجري مسرعه بعيده عنه وعز يجري خلفها والجميع يطالعهم بذهول حتي صعدت راندا مسرعه لاعلي وخلفها عز
فريد بضحك روح يا عز روح
حنان وانا الي فاكره البت هتنزل مكسوفه
سناء امال انا اقول ايه علي ابني الواد اتهبل
فريد رنا انتي فاضيه
رنا بعدم فهم اه
فريد وهو ينهض طب يلي
رنا ببعض الخۏف يلي فين
فريد ببعض الضيق من خۏفها هنروح نشوف موضوع الجامعه بتاعتك
فريد مقاطعا لا انا وانتي بس ثم ذهب وخلفه رنا وفي السياره لم يتكلم هوا ورنا ابدا حتي صدح صوت هاتف فريد الذي اتاه صوت انثوي
فريد ايوه مين
المتصل اهلا فريد انا لميس
اوقف فريد السياره وبابتسام اهلا لميس عامله ايه فينك
لميس موجوده اهو انتا الي مش بتسال
فريد معلش بقي يا لميس انتي عارفه اني مشغول جدا بس انتي ايه اخبارك ونور عامله ايه وحشتوني
فريد قريب جدا هاجي
لميس طب يا سيدي رسالتك وصلتني وعملت كل الي انتا عاوزه
فريد ياه لحقتي انا عارف ان الموضوع دا مقدرش اعتمد غير عليكي انتي
فريد رنا وصلنا يلي
هبطت من السياره پغضب صافقه الباب خلفها بقوه شديده مما جعل فريد يتعجب ولكنه لم يعلق وسرعان ما دلفو الي الجامعه وتم كل شي من مقابله عميد الجامعه وانهاء الاوراق ثم ذهبت مع فريد الي مطعم لاحتساء القهوه اراد فريد ان يتحدث معها بمكان عام لتشعر بالراحه فهوا يلاحظ خۏفها وخجلها منه عندما يكونا بمفردهم
رنا پغضب وهي تتجه اليه فريد عاوزه امشي
فريد بتعجب ليه يا رنا اقعدي بس
فريد بضيق صوتك يا رنا
رنا پغضب خلاص خليك جنب الهانم انا همشي ثم خرجت مسرعه وقبل ان تبتعد لتوقف سياره اجره وجدت يد تطبق عليها
فريد پغضب في ايه يا رنا انتي كدا احرجتيني قدام الناس
رنا پغضب وهي تجذب يديها من يده وانا ماحرجتنيش لما تكلم بنت قدامي تقولها وحشتيني ودلوقتي اشوفك حاضن بنت تانيه
فريد پغضب انتي مش فاهمه حاجه بلاش الغيره
متابعة القراءة