تحدتني فاحببتها
المحتويات
اصحيكي مش لقيتك
رنا اصل انا رحت اصحي راندا
فريد ها وصحتيها
رنا لا
فريد بخبث فقد اخبرته الخادمه عندما ارسلها لتيقظ عز انه ليس بغرفته وانما بغرفه راندا لا ليه
رنا بخجل شديد وارتباك هه مفيش هيا دلوقتي تصحي
رهف ايه يبت وشك احمر كدا ليه
رنا بغيظ رهف
رهف بضحك خلاص يختي
حنان بابتسامه امال راندا فين يابنات دي عاده بتنزل بدري
حنان اطلعي يا رنا صحي راندا
وانتي يا رهف صحي عز
رهف ورنا بصوت واحد افزع حنان وسناء وضحك فريد بشده لا
حنان ليه بس يا رنا
رنا ماما انا جعانه سبيني اكل
سناء وانتي يا
رهف بقلك ايه يماما عاوزه تصحيه اطلعي صحيه انتي
حنان بنات تعل ثم استدعت الخادمه لتجعلها تاتي بعز وراندا
سنا ء اصل ايه اطلعي يبتي صحي راندا وبعدين روحي صحي عز
الخادمه بارتباك اصل يا مدام يعني مينفعش
سناء پغضب هوا ايه الي مينفعش
فريد منقظ الخادمه من احراجها اشار لها بالذهاب
فريد خلاص يا ماما يصحو براحتهم
حنان هوا ايه الي براحتهم انا هروح اصحي راندا وبعدين عز
فريد بجديه خلاص يجماعه يعني المفروض تفهمو عز نايم في اوضه راندا من امبارح
فريد بجديه هوا ايه الي ازاي يماما مراتو وهوا حر
حنان بخجل دا بجد
سناء خلاص ياحنان يصحو براحتهم
فريد بمكر ماقلنا اسكتو من الاول
حنان والله دا كويس عايشه في البيت من غير معرف حاجه وانتي يا رنا
رنا نعم يا ماما
حنان انتي كنتي عارفه
رنا بخجل وارتباك خلاص يماما راندا حره وبعدين عز جوزها
حنان خلاص سكت اهو
ونوين تعملو الفرح امتي
فريد بابتسام اخر الاسبوع
سناء كدا من غير ما تسال البنات يكونو جاهزين ولا لا مش يمكن اليوم مش مناسبهم
شرقت رنا وهي ترتشف الماء من كلمات خالتها ليحمر وجهها بشده هيا ورهف
حنان ياسناء هوا انتي مفيش فايده فيكي
سناء بلامبالاه والله انا بقول لمصلحتهم
راندا بخجل بس يا عز
عز لالالا انا هشتكي لامي وخالتي انتي ازاي تعملي فيا كدا لا وكمان نايمه في اوضتي
راندا بخجل شديد خلاص يا عز
عز بابتسام وهو يغمز لها
بس ايه القمر دا
راندا بخجل وقد تجمعت الدموع بمقلتيها انا اسفه بس.
عز بسسس مفيناش من غلط انا هروح اوضتي البس واجي عشان ننزل نفطر
ثم تركها وذهب لغرفته ابدل ثيابه وعاد اليها
عز يلي يا راندا
راندا بخجل لا مش هنزل
عز ليه بس يا حبيبتي
راندا اكيد كلهم عرفو
عز بجديه طب ما يعرفو
راندا بس
عز مقاطعا الي هيتجرا ينطق بحرف انا الي هرد عليه انتي مراتي يا راندا ولازم تفهمي كدا كويس وانا مسمحش لحد يتدخل في حياتنا ويلي بقي
راندا وهي تتراجع لا
عز بمكر
متابعة القراءة