تحدتني فاحببتها الفصل الحادي والثلاثون
المحتويات
الباب منغلق باحكام جرب مره اخري بالمفتاح ولكنه لم يستطع ليخرج الي خارج غرفته يحاول ان يدلف لغرفتها من الباب الرايسي ولكنه وجده مغلق هوا الاخر باحكام
فريد بمكر ما شي يا رنا هستناكي تحت ثم اتجه لغرفته مره اخري اما رنا فذفرت بارتياح ودلفت لمرحاض غرفتها اخذت حماما دافئ ورفقه معها وتبتسم بشوق ياالله كم تعشقه وبمجرد ان انهت حمامها لفت جسدها جيدا ببرنس قطني واستعدت للخروج من المرحاض
فريد بابتسام وهي ستموت خجلا منه لا ايه بس اعمل انا ايه دلوقتي انتي قافله علي نفسك كدا ليه
رنا بخجل وارتباك هه
فريد بحنان هه ايه بس غلبتيني معاكي ثم باحدي يديه ازاح خصلتها المبتله عن وجهها ليرفع وجهها اليه يطالع عينيها الخجله التي ترفرف بخجل وارتباك يتحسس شفتيها المرتجفه ليردف بصوت هامس وحنان بالغ انتي عارفه انك في يوم هتجبيلي ازمه قلبيه من افعالك دي
فريد وهو يضع يديه برفق علي يديها المرتعشه التي تلامس شفتيه ليقبل يديها برقه قبل ان يذيحها ثم اضاف بهمس بحبك لتبتعد هيا عنه سريعا وتلتف تضع يديها علي قلبها الذي سيخرج من محله من شده سرعه نبضها ليقترب منها فريد يهمس باذنيها وهو يقف خلفها يحاوط خصرها باحدي يديه بردو بحبك وعلفكره بكره كتب كتابنا
فريد بمكر ايه هوا بعد الي انتي عملتيه فيا امبارح دا عاوز تخلي بيا ومتتجوزنيش
رنا پصدمه انا
فريد بخبث اه انتي امال انا
رنا مسرعه اه انتا الي لتصمت
فريد وهو يحاول التحكم بنفسه كي لا ياخذها باحضانه ويجعلها زوجته في تلك الحظه ها انا عملت ايه قولي
رنا بغيظ مفيش وبصوت هامس قليل الادب
رنا بغيظ لا
فريد بصياح وبصوت عالي يماما
رنا پخوف خلاص خلاص طيب
فريد بابتسام طيب ايه
رنا بخجل طيب موافقه
فريد مقتربا منها موافقه علي ايه
فريد وهو يظفر بقوه يخربيت كدا رنا انا ماشي قبل ما اتهور ثم غمز لها مستنيكي تحت يا عروسه مش هفطر من غيرك
ثم تركها وهبط لاسفل اخبر الجميع بموافقه رنا وطلب مصطفي
اما رنا فبعد خروجه تنهدت بسعاده ثم ابدلت ثيابها وهبطت لاسفل لتجد الجميع يظهر علي وجهه سعاده شديده حتي ان
مصطفي خطيب رهف موجود لتجلس بخجل علي مقعدها
رنا بهمس رهف هوا في ايه
رهف بخجل هيا الاخري دلوقتي تعرفي يختي
حنان رنا
رنا متحاشيه النظر لفريد نعم يماما
حنان فريد طلب
متابعة القراءة