ليتك كنت
المحتويات
برجاء و اكمل بس عشان خاطري عامليها كويس و عوضيها عن حنان الام الي عمرها ما جربته
جلست امامه بتزمر وهي تراه مثل الطفل الصغير الذي افسده الدلال وهو يرفض ان ياخذ جرعه الدواء فقالت له بمهادنه اسمع كلامي يا حبيبي خد الدوا دلوقت
نظر لها بغيظ و قال فكراني عيل هتضحكي عليه بكلمتين انا جبت اخري منك
نظرت له باستفهام فقال مش هاخد العلاج
قالت الباب
مش مهم مترديش...و قالت و هي تتجه للمرحاض پغضب اتفضل افتح انت بقي انا مش هقدر اقابل حد ....و فقط اغلقت الباب خلفها و هي تحاول التحكم في انفاسها
اما هو فشد شعره للحلف پعنف ثم تمدد بنصف جلسه وهو يطلق سباب لازع علي من فالخارج مهما كان و قال بصړاخ اااااادخل .....وجد عمه و ليلي و معهم سعد و علي الذي نظر لهيئه صديقه بخبث و قال انت كنت نايم و لا ايه
رد عليها بكيد مرااااتي فالحمام و مش هتعرف تطلع
قبل ان ترد عليه نهره شريف قائلا يابني احترم نفسك شويه و بلاش السفاله الي فدمك دي كان فيها ايه لما تقول في الحمام و بس
رد علي عمه ببرائه مش بفهمها عشان متزعلش من ليلتي لو مخرجتش ...نظر لها بشماته و اكمل و عشان متفكرش تستناها يعني
انهي سعد ذلك العراك بتغير الموضوع فقال صالح العيال الي احنا حبسنهم دول هنعمل فيهم ايه و انت شغلك الي متعطل ده مش ناوي ترجعله
علي لا هو استحلي القعده بعد الدلع الي شايفه ..اكمل پقهر يااااا بختو
شريف و كمان مازن عايز يحدد معاد عشان يجيب اهلو و يتقدمو لداليا
نظر لهم ببرود و قال خلصتو و لا في اي طلبات تانيه
رد علي عليه برجاء انا عايز اتجوز بقي قبل ما الدراسه تبدأ بالله عليك
صالح بالنسبه لرجاله جاسم الي عندنا سيادت الوزير هيبعت قوه تاخدهم انهارده بالليل من غير ما حد يعرف حاجه هو كده كده فاكر انهم هربو يوم الي حصل
هلل سعد بفرحه و لكنه قطعها و قال لشريف باحراج حضرتك ممكن تدايق ..يعني لو حابب تكون خطوبه بنتك لوحدها
ابتسم شريف و قال كلكم ولادي يا بني و
متابعة القراءة