ليتك كنت
المحتويات
حبيبي احنا طول اليوم بنتكلم تقريبا يعني لو في مره قولتيلي عيزاك هسيب الدنيا و اجيلك....اعقب قوله و هو يتمدد فوقها برفق فقالت بخجل بتكسف هقولك ايه سيب شغلك و تعالي
بدا يوزع قبلات محمومه فوق عنقها و يدها تعبث بفساد فوق جسدها المثير وهو يقول من بينهم ااااه تقوليلي ...احنا مفيش بينا ...كسوف..و لا ...حدود ....و هيبقي احلي وقت...و احلي متعه...لما تطلبيني و احس انك عيزاني...زي ما انا بمۏت عليكي....و فقط لم ينطق و لم ترد عليه و لكن انفاسهم المتسارعه من فرط الرغبه هي من كانت توشي بما داخلهم و الذي عجزت الكلمات عن وصفه ...و لكن ما يفعله بجسدها و قلبه الذي يتضحم كلما ولج بداخلها كان اقوي من اي حديث...حاول بصعوبه ان يرفق بها و يعاشرها برفق عكس ما اعتادو عليه و لكن اناتها الماجنه و مطالبتها بالمذيد صعبت عليه الامر فقال بصوت لاهث و قد بدأ يسرع قليلا ...معلش..حبيبي مش هينفع ...استحملي ...و انا هتحمل ..اطمن عليكي و بعدها..ااااااخ..هعوضك
ردت عليه بحزن ظهر في صوتها انت عارف اني اتعودت علي طريقتك معايا صعب تغيرها مره واحده
قبلت عنقه و قالت انت فوق راسي يا حبيبي ربنا يديمك ليا
دلف شريف الي غرفته پغضب بعد ان حكي له سعد ما حدث و لكنه حينما وجدها تبكي رق قلبه لها فاتجه اليها جالسا بجانبها و قال بټعيطي ليه دلوقت ندمانه انك نكدتي عليهم و لا زعلانه مالي عملتيه
متابعة القراءة