ليتك كنت

موقع أيام نيوز

تحكم في حاله ليتحرك من مكانه دون ان ېقتلها
بعدما ابتعد اخرج هاتفه و اتصل علي حبيبته و حينما سمع صوتها قال حبيبي عامله ايه
ليله بحزن الحمد لله الدكتوره لسه ماشيه طمنتنا عليها ..بس سعد هيتجنن و كان مصمم يجي المستشفي و انا هديته بالعافيه
زفر صالح پغضب و قال انا عازره بس لازم يحكم عقله في الظروف الي زي دي عشان خاطرها هي...المهم حبيبي انا عايز منك حاجه
ليله عنيه حبيبي قول
ابتسم بهم و قال اللاب بتاعي هتلاقيه في الاوضه بتاعت صورك افتحيه و ادخلي عالابلكيشن الي مربوط بفون هناء انتي عارفاه ...طلعي اخر مكالمه و ابعتيهالي عالواتس بسرعه
ليله طمني ايه الي حصل
صالح مانتي هتسمعيها و هتعرفي يلا بسرعه مفيش وقت
اغلق معها و عاد اليهم وهو يغلي من الڠضب الا يكفيها ان انها قټلت والديه هي خائڼه و ايضا تنسب طفلا لعمه دون اي ذره ضمير الا يكفيها هيانتها له
و لكن هذا افضل حتي انتقم من ذلك الحقېر و الذي كان يمنعني عنه احترامي لعمي الحبيب ...هكذا كان يفكر حتي وصل اليهم فلم يجد هناء فقال پغضب هناء فييين
نظر له الكل باستغراب فقالت الجده مالك يا بني هي قالت رايحه الحمام بس مرجعتش
نظر لهم پغضب و قال وهو ېصرخ تبقي هربت الخااااااينه....اعقب قوله بالهروله في الاتجاه التي كانت تقف فيه و حينما لم يجدها اسرع الي الاسفل حيث الحرس المتواجدين امام المشفي و حينما وقف قبالتهم قال هناااااء فين
اسامه لسه خارجه من شويه بس مرضيتش حد يوصلها قالت انها مخنوقه و هتتمشي شويه حوالين المستشفي بس انا فضلت متابعها لقيتها ركبت تاكسي بس مسمعتش قالتله ايه
ضړب قبضتيه ببعضهما بغل و عينيه اصبحت جمرا ملتهبا فهو لن يسمح لها بالهروب ابداااا هي و ذلك النذل الحقېر
اخرج هاتفه و اتصل بسعد و حينما رد عليه بصوت مهموم صړخ به قائلا سعدددد فوق معايا عشان محتاجك صاحي الموضوع اكبر مما تتخيل
انتفض سعد بزعر ظنا منه ان الحديث يخص حبيبته فقال انا مش هسمح لحد انه يمس شعره منها يا صاااالح سااااامع
زفر صالح بحنق و قال انت غبي انا مش هحاسبك عالهبل ده لاني عازرك بس انا كلامي عالوسخ ده هو و امه
رد عليه سعد بعدم فهم مش فاهم
صالح اسمعني كويس و نفذ الي هقولك عليه بالحرف ...رجع ليله و مروه القصر و..
قاطعه سعد بغباء علي چثتي انت عايز تسلمها ليهم يا صاحبي
صالح بزعل انت تعرف عني كده ...تمام اسمع بقي جاسم اصلا طلع مش ابن عمي شريف..و قبل ما تتغابه و تسال لما اشوفك هفهمك علي كل حاجه المهم رجعهم القصر و ابعت هات حراسه غير الي معاك و خليهم يحرسو القصر كويس و ابعتلي كام واحد هتا...عايز القصر و المستشفي يترشقو فااااهم و تعالالي بسرعه عشان محتاجك
اغلق معه و وجه حديثه للرجاله الملتفه حوله و قال عايز اتنين بس يبقو هنا و باقي الحرس مع الي هيبعتهم سعد يقفلو الدور الي فيه جاسم مش عايز نمله تعدي منه فاهمين
تحرك الرجال فورا لتنفيذ تعليماته اما هو امسك هاتفه ليتصل بصديقه و لكنه وجده يهبط من سيارته امامه و هو يقول ازاي متتصلش بيه يا صالح كل ده يحصل و انا معرفش
نظر له صالح ثم نظر للهاتف وهو يطلب رقما ما وهو يقول اصبر بس عشان الموضوع اكبر مما تتخيل جائه رد الطرف الاخر فقال حكيم
تم نسخ الرابط