تحدتني فاحببتها الثاني وخمسون
مقبض الباب الخشبي من فضلك خلي بالك من نفسك يارنا ثم خرج خرج قبل أن تطيح بالبقيه الباقيه من عقله وقبل أن تصيبه لحظه شوق أخري وعندها يقسم أنه لن يتركها الابعد أن يشبع أشواقه منها ويسمع اعتراف عشقها له هي الأخري وبمجرد أن أغلق الباب خلفه وجد كلامن شقيقته وابنه خالته ينظران إليه
رهف بغباء انتا بتعمل هنا ايه يا أبيه
راندا بقلق هيا رنا كويسه انتا عملتها حاجه يا فريد
فريد پغضب وهو. يضغط علي أسنانه بقوه يعني هعمل ايه كويسه ليضيف بتهكم مكلتهاش لسا ثم تركهم الاثنتان ينظران إليه بذهول
رهف بفضول هوا كان جوا ازاي رنا دخلته
راندا بقلق معتقدش ربنا يستر رني الجرس
وفي الاسكندريه وبعد أن ودعت ايمان ابنها وزوجته ابتسمت وهي تعلم أن الله قدشفا ابنها وتاكدت من حبه لزوجته داعيه الله أن يوفق بينهم وهي بطريق عودتها لبيتها حيث تركت ابنه أخيها الحمقاء الاخري
يتبع.