تحدتني فاحببتها
المحتويات
وانا الي فاكرك مؤدبه ثم تركها ليخرج من غرفته
راندا پغضب عز
عز وهو يلتفت لها قبل ان يغلق الباب عيون عز قلب عز ثم ارسل لها قبله بالهواء قبل ان يخرج ويغلق الباب خلفه بهدوء بينما هيا استلقت علي ظهرها وعلي وجهها ابتسامه حالمه
بينما بغرفه فريد
رنا بخجل وهي تنظر لغرفتها وټلعن شقيقتها وابنه خالتها بسرها قائله بارتباك هوا اصل
رنا بارتباك اسفه اني دخلت بس
فريد پصدمه اسفه !!!!ازاي دا يعني انتي تدخلي الوقت الي تحبيه
رنا باحراج اصل رهف وراندا كانو بيضايقوني و
فريد وهو يقترب منها طب بس اهدي مالك خاېفه كدا ليه عادي انا جوزك تدخلي اوضتي وقت ما تحبي
رنا پبكاء لا انتا قلت مش هتدخل اوضتي وانا
رنا وهي تهز راسها بنفي قائلا بصوت مخلوط بشهقات بس انا مش زعلانه منك
ابعدها عنه ببطء يكاد لا يصدق ما سمعه مسح تلك الدمعات المنسابه علي خديها بانامله برفق واضعا يده اسفل ذقنها ليطالعه بتفحص ووضوح ذاغت عينيها بخجل فالان كشفت نفسها
وفي ذلك الكافيه
زياد بهدوء نرمين اهدي انا مش هكدب في حاجه زي دي وانتي عارفه
نرمين بفزع وهي تتذكر ما كان يفعله بها لتقف مفزوعه من جلستها وبدون اي مقدمات همت لتذهب او بالاحري تركض من امامه فهي لا تريد تجربه ذلك الامر مره اخري لاتريد ان تغتصب مره اخري او تقيد او يعتدا عليها اغمضت عينيها بالم لتذرف دموع الحسره لا تريد ان تفقد طفلها مره اخري توقفت امام سياره تاتي مسرعه تريد انهاء حياتها افضل مما ستواجهه او تكون به فاي ضعف واي مرض يتملكها لم تعتقد يوما انها ستهرب او سيكون المۏت لها افضل من البقاء مع من تحب بمكان واحد كادت تلك السياره ان تصدمها لولا يد اجتزبتها لتستقر باحضانه للحظات شعرت بالامان الذي افتقدته من زمن منذ وفاه والدها قبل ان تبتعد عنه مسرعه تنظر له پذعر بالغ
زياد وهو يزفر
متابعة القراءة