تحدتني فاحببتها

موقع أيام نيوز

او يعلم ما تمر هيا به اعتصر قبضته پغضب وهو يتذكر كلماتها فهاهو علم ما بها اجبرها ليعلم وهاهو يجلس الان وقلبه يكاد يقف منتظرا خروج الطبيب من غرفتها بعدما اخذها منه صديقه ومجموعه اطباء اخرين كم احتقر نفسه ولما فعله كلماتها الي الان كخناجر مسمومه ترتطم بقلبه فالخطا منه هوا كيف لم يعي تلك الخزانه المنفتحه بعد رجوعه للغرفه تلك الساعه الملقاه علي الارض صوت انغلاق باب الشقطه ببطء صوت الاقدام التي سمعها تهبط لاسفل وبعدها فقدنها النطق قبل سفرها اتضح الان كل شي امامه رعبها منه واختباءها بوالدتها يوم سفرهما نعم يتذكر الان كل شي ولكنه لم يعطيه اي اهميه فهو مازال يتذكر ذلك اليوم جيدا وتلك صحر كيف ينساها فهو برغم انه لم يراها بعد ذلك اليوم لتعرفه برولا وزواجهما العرفي فمنذ سنوات وهو لا يقرب سوي من رولا ولكن لن بمكن ان ينسي صحر فهي امراءه تهوي العڼف وهوا ما طلبته ذلك اليوم حيث انه لم يكن عڼيفا يوما هكذا كما كان عڼيفا معها بسبب اغضابها له ولكن اعترت الصدمه علي وجهه بشده ارات رنا ذلك كيف له ان يكون بذلك الغباء فهي لم تري فقط رجلا وامراه يقيمان علاقه كامله فقط وانما اقذر علاقه قد فعلاها يوما وپعنف ذائد فهو لا يهوي العڼف ولكن ذلك اليوم زفر پغضب وضړب الحائط بشده بيديه كيف ستقبله كيف ستنظر له دمر صغيرته دون شعور منه ظل يدو حول نفسه كلاسد الجريح حتي خرج صديقه مصطفي وقبل ان يتكلم فريد ويساله عن حالها خرجت ممرضه سريعا تخبر مصطفي انها ذاهبه لاستدعاء طبيب لتوقف نبض المريضه

تم نسخ الرابط