تحدتني فاحببتها
تريحي شويه وخرجت سناء من غرفه شقيقتها لتقابل فريد الذي كان يهم بدخول غرفته
فريد ايه يا ماما كنتي فين
سناء كنت قاعده مع خالتك شويه وبعدين سبتها تنام ثم نظرت لفريد بتصفح بقلك يبني وانتا بتجيب رنا اتعصبت عليها او خوفتها
فريد بارتباك هو يتذكر عصبيته عليها ليه يا ماما بتقولي كدا
سناء مفيش يبني اصل رنا وانا قاعده مع خالتك جت استاذنتها تنام معاها وخالتك بتقولي ان رنا متعملش كدا الااذا كانت خاېفه من حاجه
سناء طب يبني انا هروح انام بقي معلش يا فريد براحه علي رنا شويه البنت حساسه ذياده عن اللزوم وبعدين برضو لسا. صغيره يبني
فريد بتفهم متقلقيش يا ماما رنا زي رهف بالظبط
سناء ربنا يكرمك يبني يلي تصبح علي خير ثم تركته وذهبت اما مراد فقد دلف غرفته ثم جلس علي طرف فراشه يفكر في كلام والدته عن خوف رنا ونومها عند والدتها فريد لنفسه معقول خاېفه مني اكيد خاېفه اصلا عندها حق انتا الي نسيت نفسك ومرعتش سنها واستغليت انها نايمه ثم قال معنفا نفسه تيجي ايه رنا بكل الستات الي عرفتهم يا فريد شكلك من كتر معرفت بنات ليل مش متخيل ان لسا في بنت پتخاف او بتنكسف ثم تذكر رنا وهي ترتعش بين يديه وخۏفها من وجودها معه في مكان واحد بمفردها وخجلها من نطق ما فعله او اخباره انها تعلم انه دخل غرفتها وقبلها
اما رنا نكمل الحلقه الجايه طبعا انا بعتزر علي التاخير الي حصل بس كان شويه ظروف وان شاء الله هترجع نزول الروايه منتظمه من اول بكره حلقتين في اليوم بدل حلقه واحده الساعه ٨مساء