ڼار الحب والاڼتقام الفصل 22

موقع أيام نيوز

45 دقيقه لو حبيتي ..
ها إيه رأيك ! لسه برضه مصممه أن الراجل الميري مينفعش زوج لواحده عاديه !
كان الجميع ينصتون إليه في إهتمام شديد وأعجاب أيضا بلباقته وثقته المطلقه بنفسه وبعمله ومن معه وكذلك حسه الفكاهي وما أن انتهي حتي أخذ كل منهم يحييه وهم يأكدون علي حديثه شعر محمد بالضيق قليلا فأبتعد عنهم حتي ينتهوا من مزاحهم 
في حين أضافت بسنت وهي تصفق بيديها 
تصدق اقنعتني ! انا علي كده بقه مش هفكر إني اتجوز غير واحد من الجيش !
ضحكت زينه بتهكم وهي تنظر إليها في حين أبتسم معتز أيضا علي حديثها وأكد عمار لها بأنها لن ټندم علي اتخاذ ذلك القرار ..
انتهت حلقه الراحه ونهضوا مره اخري لمواصله التدريبات انتقلوا الي صاله أخري كبيره جدا للقتال اليدوي والجسماني كانت مجهزه بعده اجهزه مختلفه وأدوات قتاليه أيضا ..
اكموا ما بدأو به من خطتهم التي رسمها لهم عمار وواصلوا التدريب عده ساعات أخري إلي أن انتهي الوقت ..
خرجوا جميعا من تلك الساحه القتاليه وأخذ عمار يخبرهم بخطه الغد أيضا كي يستعدوا لها في الصباح الباكر أيضا ..
بحث عمار عن زينه فلم يجدها بأي مكان سأل بسنت عنها فأخبرته أنها ربما لم تخرج من الساحه القتاليه بعد ..
لا يعلم بما تفكر ولما هي بعيده عنه لتلك الدرجه بعقلها وقلبها قرر الحديث معها ووضع كل النقط علي الحروف قرر أن لا يتركها إلا وهي تلك الفتاه التي أحبها وأحبته فقط وأن يزيل أي أفكار أخري تسيطر علي عقلها ..
وعلي الناحيه الأخري ډفن محمد نفسه داخل مكان متأكدا بأن لا أحدا يراقبه او يعرف مكانه ! 
أخرج هاتفا صغيرا جدا من مكانه ونظر إليه بخبث مرددا 
مفكرين انكم خدتوا مننا التليفونات !
أجري مكالمه من ذلك الهاتف الي جهات معينه وأخبرهم بكل ما يعرفه ثم انهي حديثه معهم وهو يتذكر عمار
أخذ يلفظه پغضب شديد وكراهيه مطلقه وهو يضع كل ما فعله معه امام عينيه وفجاه تذكر شيئا ما ! أبتسم بخبث وأجري أتصالا أخر 
إنتي لسه عايزه عمار ليكي !
ولحد هنا والحلقه خلصت  
رأيكم وتوقعاتكم طبعا مين دي ! 

تم نسخ الرابط