خان غانم

موقع أيام نيوز

يشوفك غيري .
إلى هنا و لم يتحمل غانم هب من مكانه پغضب ڼار ټحرق صدره و جميل خلفه يحاول إيقافه لكنه لم يتوقف .
دفع باب المكتب و نادى عليها حلا تعالي هنا .
تقدمت حلا سريعا له كأنه حماية لها شبك يده بيدها و سحبها للخارج.
أوقفها يطمئن عليها مرددا إنتي كويسه 
هزت رأسها إيجابا و قالت ايوه بس سيبني أمشي .
جاوبها بنفس متهدج و تسبني 
ردت بقوة أيوه .
اقترب منها مرددا بس انا مش عايزك تمشي يا حلا .
رفعت أنظارها لعيناه تبحث فيهما عن شئ معين و قد وجدته لتبتسم و هو كذلك.
ليصدح صوت جميل للبواب من الخارج مرددا أفتح الباب يا ولا عربية الست سلوى وصلت....
يا ترى أيه توقعكم للي جاي

تم نسخ الرابط