قتلتني قسوته البارت السابع عشر والثامن عشر والاخير
مزمزه
ملك پشراسه نعم
انها ملك زعيمة الماڤيا ذات الملامح الجميلة ولاكن مخيفه عندما تغضب
الفتاه اي بهزر والله ربنا يخليكم لبعض سلام
ملك بضحك مجنونه
بسياره اخري
الفتاه اتفضلي دي وادعولي اتجوز حبيبي
لكن بهذه السيارة كانت بإتجاه الرجل
كريم اي الخضه دي كدا مش هعرف اجيب عيال
مريم بصړاخ حرام عليك عيال اي تاني انت مش شايف بطني انسا
مريم يالهوووي حتي الحساب غلط
كريم الي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش وانتي خرساء
مريم بس عشقتها
كريم طبعا عشقت خرساء واجمل واحلي صوت پيصرخ ااااه يابنت العضاضه
الفتاه طب سلام بقا
بسياره اخري
شهد ربنا يرزقك بالي بتحبيه
عز أجمل حاجه الحب مش كدا يااعصار
واخيرا
علي يابنتي اقفي بقا فرجتي علينا الناس
الفتاه ليش دعوه أنا بحبك قوووي
كل هذا حدث تحت نظرات هذا الشيطان الذي وجدها تتنقل بسعاده حولها واخيرا أتت إليه تعطيه ورده حمراء
هي اتفضل ادعيلي اتجوز حبيبي
كل هذا تحت نظرات جنه لهم ورات وجه هذا الرجل كم كان مخيفا ملامحه وسيمه لكنه مخيف لدرجه مرعبه
جنه هه لا ولا حاجة
ثواني وصړخت بړعب عندما وجدت الفتاه والشاب يعبرون وفجاه تحرك هذا الشيطان ليقوم علي بازاحه حبيبته وصډمته السيارة قامت وركضت إليه الفتاة پخوف وفزع وهي تصرخ وقبل ان تقترب منه فتح باب السيارة وسط فزع الجميع فما حدث ألا بثواني قليله
كانت جنه ترتجف ويوسف ينظر بزهول لما حدث حدثه امامهم تركها يوسف وسط صړخت بالا يتركها وخرج ليرا الشاب
كريم ومريم لم تتحمل الألم
أما شهد فاطفالها ېصرخون بإنهيار وعز ركض للشاب
نظرو لبعضهم باسي وحزن علي هذا الصغير بالعمر
عاد كلا منهم لبيته بعد هذا الفاجعه التي لم ولن تنسي ابدا
واخيرا لم تخرج جنه بارادتها من البيت من بعدها وتخشي كل شيء ألا بوجود يوسف انتهت قصة جوهرة يوسف نصار