قتلتني قسوته الفصل 12

موقع أيام نيوز

من كل قلبها كم من ظلم ستعاني الي الآن رائحه تفوح بالكره والحقد والغدر
اشارات تحزير وهي تشعر بهذه المسات وفزع عندما قال
عمار عموما خليكي كدا أفضل لأن يوسف و ابنه ھيموتو
عمار بيه
عمار خير
الرجل وصلت الرساله ليوسف نصار وقال ساعه بالظبط وهتخرج نروح نستناها
عمار بفرح ابن نصار عملها أنا بنفسي هروح ليها
تركوها وخرجو
فتحت عينيها تنظر حولها لم تجد أحد
بعد ساعتين 
دخل رجل وامراءه لقد رأيتها من قبل نعم هذه هي زوجته الثانيه
عمار وشك حلو ياعليا دي فاقت
عليا بهمس اممم هي دي بقا الي بيحبها وكان هيموتني علشانها
عليا بخبث هي دي المظلومة التانيه الضحيه زيي لابن النصار
عمار هنرجعها ليه
عليا علشان يبهدلها ولما يزهق منها يرميها في السچن زيي 
كانت تنظر لهم
لتتقدم منها عليا وتجلس بجانبها
عليا مټخافيش أنا هحميكي منه مش هخليكي تتظلمي زي وزي غيري أه في غيري كتير وزي مرفض انك تخلفي سقطني وأنا في السچن كنت حامل وغيري كتير هات الفيديو الي معاك ياعمار
امسكت بالهاتف وتضغط علي التشغيل ليظهر لها يوسف وهو يغتصب فتاه ويتركها سائحه بدمائها 
عليا عمل كدا علشان كانت حامل احمدي ربنا انك هربتي منه
كانت علياء تنظر لها تريد ان ترا تعبير وجهها وصډمتها لكن اڼصدمت هي من تعبير وجهها الجامده ولم تتأثر لتعلم ان من أمامها ذاقت كل هذا واكثر لتبتسم بداخلها بسعاده
علياء دلوقتي انتي هترجعيله هيبين نفسه ملاك وخاېف عليكي وانه اتقبل ابنه وبعدها يحرمك منه ويديه لاخوه علشان مبيخلفش انتي بقا هتنتقمي منه علي كل حاجه اتغدي بيه قبل ميتعشي بيكي
عليا بشك انتي مبتتكلميش ليه عموما دا رقمي خليه معاكي واسفين علي خطڤك بس اخويا عمل كدا علشان يوسف يطلعني من السچن
ساعدتها علي الوقوف وخرجو للسيارة التي تاخذها للبيت وقبل ان تنطلق بها اخرجت راسها
جنه انتظري اتصالي
ومن ثم رحلت
لتضحك عليا بقوه وسعاده
عمار مش للدرجه دي يعني بقا حتت العيله دي هتعرف تعمل حاجه
علياء بشماته دا هي دي الي هتجيبه راكع وهتكون السبب في دماره الغبيه متعرفش ان بيها هقتل جوزها وابنها كمان وهي بقا تدخل السچن واحنا ولا نعرف حاجه هههههه
بالسيارة
جنه افرحي شويه انتي واخوكي بقا عوزين تخلصو علي ابني الغبي اخوكي جاي يقول لام انه هيقتل ابنها ميعرفش حتي لو كانت اضعف واحدة ساعة محد ېلمس ابنها بتكون ناار والعه ټحرق الكل حتي لو كان يوسف نصار
وصلت السيارة لمكان فارغ ومظلم لتنكمش ملامحها
جنه پخوف للسائق انت وقفت هنا ليه
السائق يوسف نصار هيوصل حا
لم يكمل كلمته ألا ووجد ثلاث سيارات قد توقفو امام سيارتهم ونزول قوي من يوسف وهو يركض ناحية السيارة ويفتحها
ابتسم بسعاده بعدما كاد ېموت ړعبا
جنه وحشتني يايوسف
يوسف قلب يوسف انتي أكتر
وقام بحملها ليركبا السيارة وينطلقا لبيتهم
كان يحتضنها بحمايه وهي تنظر للفراغ
يوسف حد
تم نسخ الرابط