تحدتني فاحببتها
المتالمه التي فرت هاربه علي وجنتيها للحظه استفاق ليطالع وجهها المتالم وعينيها المغلقتين بشده وجسدها المرتعش ليبتعد عنها سريعا خاف ان يكمل فېؤذيها اكثر ارتمي علي الارضيه ظل يمارس تمرين الضغط يخرج شحنته رغبته بها حتي استفذ كل قوته ليستلقي بظهره علي الارض يلهث بصعوبه كم كره نفسه وقتها فهي رغم الالم الذي سببه لها لم تنطق بحرف واحد لم تعترض لم تبعده عنها لم تشتكي فقط دمعه فرت هاربه علي وجنتيها كانت كفيله بايقاف كل شئ لعڼ نفسه مرارا فهو لا يفقد السيطره علي نفسه الا معها هيا فقط ما فعله معها ليس من شيمته ولا حتي عادته فهو لطالما تحكم بافعاله وتصرفاته بكل شئ بحياته بما فيها علاقاته المتعدده فلم عندها تكسر القاعده صف السياره بعصبيه امام منزله هابطا منها سريعا متوجها الي داخل فيلته لم ينظر لاحد او يطالع اي شئ بل لم يجب علي احد فقط صعد الي غرفته وبهدوء حذر يخالف حالته فتح باب الغرفه ببطء يبحث عنها فأن كانت تخاف منه سابقا فمؤكد انها ان سترتجف ړعبا منه دخل الغرفه صافقا الباب خلفه بهدوء وقع بصره علي ذلك الفراش الفوضوي ليعتصر قبضته پغضب لما راي جاب بعينيه بالغرفه فلم يري اثر لها اعتقد انها بغرفتها خاصع وان باب المرحاض مفتوح وليس مغلق دلف لغرفتها فلم يجد لها اثرا عقد ما بين حاجبيه حيره فان كانت ليس باحدي الغرف اتكون خرجت وعدم تمهله لم يراها بالاسفل كان سيخرج من غرفته ليبحث عنها وقبل ان يخرج استوقفه صوت ياتي من مرحاض غرفته صوت متالم ارتد سريعا ليدلف مرحاض غرفته ليجدها تجلس علي الارض بركبتيها باحدي يديها تسند راسها وباليد الاخري تحكم غلق قميصه عليها
فريد وهو يضمها اليه اكثر اسف حملها بين يديه خارجا بها من المرحاض تاركا غرفته ودلف بها الي غرفتها واضعا اياها علي فراشها برفق
ارتجفت رنا بمجرد ان لامس جسدها الفراش حاولت الزحف مبتعده عنه معتقده انه سيعيد ما فعله بالامس معها وقد اصبح جسدها يؤلمها لن تتحمل حاولت ان تبتعد وعندما لم تستطع بكت بهستريه ظاهره ترجوه الايفعل بها شئ
رنا پبكاء وهي تجاهد الابتعاد وبصوت واهن لا انتا
فريد وهو يمسد علي راسها برفق انا وحش واستاهل ضړب الجزمه والله واعملي فيا الي انتي عاوزاه بس اهدي
رنا پبكاء وهي تهز راسها بالنفي لا انتا مش فاهم
فريد بسسسس اهدي بس وهفهم بعدين