تحدتني فاحببتها

موقع أيام نيوز

واموره من يوم متجوزتك وجسمي باظ ومخيري كبرت انتا وابنك بهدلتوني والله حفظت النشيد اموت واعرف جسم مين الي باظ وانتي لسا في الشهر التاني هه وبعدين ايه نفسي اعرف بهدلتك في ايه هوا انا اڠتصبتك مثلا ماكلو برضاكي اموتلكو نفسي يناس 
راندا وهي تزم شفتيها ابنك دا ولا مش ابنك.
عز پغضب وهو يلقي الفراش وينهض منه دا ابن كلب والله العظيم بس اما يجي اذا مطلع عيني من دلوقتي امال لما يشرف انا غلطان اصلا 
راندا وهي تقف وتضع يدها بخصرها كدا يعز
عز پغضب مصطنع ايون وهسيبلك الاوضه ليكي انتي وابنك واروك اوضته تانيه وعندما هم بالمغادره 
راندا بتمثيل وهي تضع يدها علي موضع جنينها اه
عز پخوف وهو بقترب منها ايه مالك انتي كويسه
راندا بمكر لا ابعد عني انتا مش متضايق مني 
عز لا متضايق ايه دنا عيوني ليكي قوليلي بس انتي كويسه 
راندا اه
عز طب عاوزه ايه ياحبيبتي اعملك ايه 
راندا پخوف وهي تعض شفتيها السفلي فهي تعلم انه سيثور بمجرد ان يعرف طلبها عاوزه عرق سوس
عز بعصبيه عرق ايه يختي ودا عرفتيه فين دا 
راندا پغضب عز عاوزه اشرب عرق سوس عز يراندا الله يهديكي اجبهولك منين دا بس الصبح يحبيبتي
راندا پبكاء قول بقي انك متستخسر فيا 
عز پغضب وهو يخرج ثيابه من خزانته ويتمتم پغضب انا الي جبته لنفسي ابو الحب وسنينه اجيب منين انا عرق سوس ودا تعرفه منين انا قلت جايين من بلاق مش من امريكا محدش صدقني وظل يهمهم بكلمات غاضبه حتي ارتدي ثيابه وخرج من غرفته مصتدما بفريد الذي قد عاد لتوه من الخارج ذاهبا الي غرفته 
فريد بتعجب عز رايح فين
عز پغضب وحياه ابوك افريد سيبني في حالي دلوقت 
فريد مالك يبني طب راندا كويسه
عز وهو يذهب ويتمتم طبعا كويسه طول مهي لاقيه الحمار الي بينفذ طلباتها لازم تبقي كويسه قال عرق سوس قال اه يحوستي السوده ينايما 
بينما فريد ضحك بشده علي اخيه الذي منذ حمل راندا وقد تبدل حاله وراندا لا تتواني معه بطلباتها العجيبه ثم توجه لغرفته 
بينما راندا قد جلست علي فرلشها تمسد علي بطنها برفق وتهمس ابوك مچنون بس طيب وبحبه ظلت هكذا حتي غفت وبعد وقت عاد عز ليجدها مستغرقه بنومها متطلعا اليها بعشق
عز بهيام وهو يعبث بخصلاتها لم يستطع منع نفسه. امام اڠراء تلك الشفاه ورديه اللون ليردف عبيطه مين قال انك بقيتي وحشه انتي جميله بعيوني مهما كنتي وزنك زاد منخبرك كبرت بردو بحبك وجميله عندي ثم مال عليها يقبل جبينها بحنان بحبك يا مجنونه ثم مددها علي فراشها مدثرها جيدا ومستلقي بجانبها ضامما اياها لاحضانه 
بينما فريد دلف لغرفته يجلع سترته بتكاثل وملل علم من رائحه غرفته انها كانت بها كما علم من صوت تنفسها المرتبك انها تقف امام الباب الفاصل تتردد في ان تدلف لغرفته ككل ليله فمن ذلك اليوم هي تحاول الاعتذار وهو لا يقبل منها اراد معاقبتها بشده علي سوء تفكيرها به 
اما رنا فقد شعرت پغضب بالغ من كثره تجاهله لها كما انه اصبح يغيب عن المنزل كثيرا حتي انه يخرج كل ليله ويعود منتصف اليل ضړبت صډمه عقلها ايعقل ان يكون علي علاقه بامراءه اخري وپغضب وعصبيه اقټحمت غرفته لتفاجي به يبدل ثيابه فلم يرتدي سوي بنطال وصدره عاري يبرز عضلاته القويه هيئته كانت كفيله بارتباكها وخجلها وتلثعمها بالحديث
فريد بهدوء من فضلك ابقي استاذني الاول 
رنا پغضب وهي تزم شفتيها علي اساس
تم نسخ الرابط