تحدتني فاحببتها الفصل الثاني والثلاثون
ما اتكلمت مع بناتي في كدا وابوهم اصلاكان قافل عليهم لدرجه انهم مش هيقهمو كلامك انتي هترعبيهم من الجواز مش هتفهميهم حرام عليكي تخوفيهم كدا قبل فرحهم باسبوع
سناء بحزم كدا احسن بدل ما يتعبو في جوازهم
حنان يسناء افهمي فريد وعز ومصطفي الاثلاثه اعقل من بعض وانا متاكده انهم هيحافظو علي البنات سبيهم كل واحد يعامل مراته براحته وعلي طريقته انا عارفه بناتي كويس لو كلمتيهم عز وفريد الي هيعانو وانتي هتكوني السبب
حنان پغضب اشد الكبيره مش بالسن بالعقل يا سناء وعلي العموم انتي حره وانا مش مسؤله ثم تركتها وخرجت من غرفه شقيقتها غاضبه هبطت لاسفل تحتسي قهوتها پغضب وبعد قليل علمت ان راندا خرجت من غرفه شقيقتها ذهبت اليها لتجدها مڼهاره بغرفتها وحتي جعلتها تهدا قليلا وخرجت وجدت رهف تخرج من غرفه والدتها شاحبه الوجه جسدها ينتفض بشده كحال راندا ولكن اشد اخذتها لغرفتها حاولت التحدث معها ولكن بدون اي مقدمات سقطت رهف فاقده الوعي خرجت سناء مسرعه تستدعي الخادمه فلا يوجد احد بالمنزل من عز وفريد وسناء الان تحدث رنا وراندا ليست بخير ابدا لتهبط الي الاسفل تحدث نفسها پغضب وبصوا مرتفع
فريد بقلق من هيئتها في ايه
حنان پغضب اسال والدتك ثم نظرت لعز
حنان عز اطلع شوف مراتك
عز بقلق في ايه مالها
حنان پغضب معرفش محدش يسالني علي حاجه كفابه رهف الي مغمي عليها فوق
مصطفي وفريد وعز في صوت واحد ليه مالها
نظر عز وفريد ومصطفي لبعضهم البعض لايفهمون شي وبمجرد صعودهم
راي فريد رنا تخرج من غرفت والدته خائفه للغايه وجهها شاحب وجسدها ينتفض وقف حائرا لا يعلم شي ايذهب اليها ام الي شقيقته فاقده الوعي ولكنه توجه اليها فور ان اخبره مصطفي
دلف عز لغرفه راندت التي اول ما راته اړتعبت بشده وظلت تبكي ولم تهدا ابدا حتي تركها وغادر الغرفه ليخرج من غرفتها غاضبا لايعلم ماذا بها ولم ذلك متوجها لغرفه شقيقته ليجدها تبكي پخوف وتختبي به اول ما راته من مصطفي الذي يبدو علي وجهه علامات الڠضب
عز بسسسس يا رهف ثم نظر الي والدته بعتاب قائلا پغضب في ايه وكلما حاوا مصطفي الاقتراب من رهف صړخت بفزع
ببنما رنا
نكمل بكره