تحدتني فاحببتها
المحتويات
العصبيه يلي فين.
عز بتهكم يلي عشان اوصلك يست هانم للشغل منا بقيت السواق بتاعك
راندا بسخريه وهي تقف امامه بجد اوك ثم القت اليه حقيبتها التي تحتوي علي اوراق عملها لتضيف بلهجه لازعه خد دي واطلع شغل العربيه لحد اما اخرج
ليزفر عز بعصبيه بالغه ويلقي الحقيبه علي الارض ويخرج پغضب شديد
راندا ببراءه وهي تلتقط خقيبتها وتنظر للجميع هوا زعل ليه دلوقتي مش هوا الي قال انه السواق ثم خرجت لتحلق به وينفجر الجميع بالضحك عليهم بما فيهم رنا التي لم تستطع منع نفسها من الضحك بشده علي عز وراندا
عز بعصبيه ايه هتفضلي واقفه كدا كتير ورانا شغل اخلصي
اجفلت رنا من سماع صوته بقربها لتبتعد عنه سريعا وتنظر له پخوف
راندا وهي تحاول رسم القوه وهخاف من ايه يعني ثم فتحت باب السياره لتركب في الخلف ولكن عز اغلق الباب مره اخري
عز والله انا مش السواق بتاعك اتفضلي اركبي قدام
تافافت رندا فقد ايقنت انه لن يمررها لها باي ثمن لتركب السياره بجانبه ليركب هوا الاخر
اما عز فقد لاحظ خۏفها فهو ليس بغبي فما تحاول ان تظهره من قوه ليس حقيقي فان كان حقيقي فلما اذا هي بتلك الحاله
عز بحنان وقد اوقف سيارته لينظر لها راندا
راندا بقلق في ايه انتا وقفت العربيه هنا ليه
راندا بعصبيه لا مش متوتره ومش عاوزه اتكلم مع حد
عز بحنان طب بس اهدي يا راندا مالك خاېفه ليه كدا انتي جسمك كلو بيرتعش علفكره يا راندا انا مش هعملك حاجه
راندا پغضب اصلا انتا متقدرش تعملي حاجه وانا مش خاېفه من حد ومن فضلك يا توصلني للشغل يا اما انزل اخد تاكسي تمام
راندا في نفسها يادي اليوم الي مش فايت هوا انا اخلص من عز يطلعلي زفت سامح دا كمان هوا شكلو يوم مش فايت
سامح بابتسامه خبيثه اهلا اهلا يا راندا وهو يقف امامها يسد طريقها
راندا بضيق خير يا استاذ سامح
سامح بمكر استاذ ايه بقي قوليلي سا مح بس ثم اقترب منها وحشتيني.
راندا
متابعة القراءة