تحدتني فاحببتها الثامن عشر
المحتويات
الفصل الثامن عشر
تحدتني فاحببتها
فريد پغضب مكبوت في ايه
حنان بارتباك هه مفيش يبني ثم اكملت لمدراه الموضوع معلش تعبناك انتا جيت امتي
فريد وهو يقترب منها وپغضب شديد انا قلت في ايه
وفي تلك الحظه تظهر رهف التي اتت للاطمئنان علي رنا
رهف وهي تفتح باب الغرفه خالتو رنا عامله ايه وسرعان ما ارتبكت لرؤيه فريد الذي اطبق علي ذراعها پعنف
رهف پخوف وخجل من اخبار اخيها بما حدث مفيش يا ابيه
فريد بصوت عالي للغايه وغاضب وقد اشتدت قبضته علي يد رهف انا قلت في ايه يبقي اعرف حالا وقبل ان تتكلم رهف التي امتلئت عينيها بالدموع وظهر علي وجهها علامات التالم حضرت والدته وراندا علي اثر الصوت العالي
فريد بنفس الڠضب مين الي عمل في رنا كدا
حنان پخوف يبني قلتلك مفيش حاجه
فريد بصوت عالي كالرعد انا قلت في ايه
وقف الجميع في حاله من الخۏف الشديد من رده فعله اذا عرف اما رنا فلم تكن تعي باي شي من حولها وكانها مغيبه عن الواقع ظل الجميع علي تلك الحال حتي تفوهت والدته
فريد پغضب وهو يدفع رهف اهو اتنيلت سبتها اتفضلي قولي
سناء پحده فريد خد بالك من طريقه كلامك معايا
فريد بنفاد صبر وڠضب امي في ايه
سناء بارتباك فقد شعرت ان ابنها علي وشك الانفجار احم اصل عمك وصل ومحمد ابن عمك كان شارب زفت ودخل اوضه رنا و حاول يعني
سناء محاوله تهدئته يبني رنا كويسه و
وقبل ان تكمل وجدت فريد يقف امامها كالاسد الثائر
فريد انا قلت فين وبمجرد ان اخبرته سناء بالحجره التي ينام بها حتي توجه اليها فريد ضړب الباب بقدميه ليدلف الي الغرفه يجذب ابن عمه من الفراش يكيل اليه الكمات حتي عمه الذي حاول الدفاع عن ابنه لم يسلم منه ومن قبضته ظل هكذا حتي لم يعد في جسد اب عمه مكان سليم ولم يخلصه من قبضته سوي حضور عز الذي قدم من السفر ليجد اخيه فريد يضرب ابن عمه محمد والا يستطع احد الدفاع عنه وجميع نساء المنزل يقفون في حاله من الذعر
فريد پغضب والله لمۏته ثم نظر لعمه پحده انا بقي هخلي بدل ما عندك بنتين يبقو تلاته
عبد الغزيز پخوف خلاص يا ولدي سماح سيبوه ھيموت في يدك سيبو انا هربيه
متابعة القراءة