تحدتني فاحببتها الفصل الحادي عشر

موقع أيام نيوز

ينظر لرنا هيا يا خالتو قلتي ايه 
حنان والله يا فريد انا مش هلاقي احسن منك لرنا بس لازم اعرف رائيها الاول
سناء واحنا فيها ايه رائيك يا رنا في الواد فريد ابني اديني يستي خليته يبور جنبي لحد اما تكبري زي ما وعدتك عشان اجوزهولك واوفي بوعدي ايه رائيك بقي
رنا لا مش موافقه 
حنان بخجل بس يا رنا عيب 
رنا پغضب عيب ايه يا ماما انتو مش بتسالوني عن رائي وانا بقول اسفه مش موافقه
فريد بهدوء ليه ايه السبب
رنا بارتباك انا حره هوا الجواز بالعافيه
حنان پغضب بنت عيب 
فريد من فضلك يا خالتو دا قرارها وهيا حره فيه
حنان پغضب وهي تمسك رنا من ذراعها لتقف امامها حره ايه وزفت ايه انا مبحبش دلع البنات اعملي حسابك مش هتجوزي غير فريد فاهمه ولا لا 
رنا پغضب وبكاء ولاول مره في حياتها تكسر كلمه والدتها وبصوت عالي لا لا لا لا
رهف بحزن ليه بس يا رنا دانتي حتي لسا محتفظه بالسلسه الي جبهالك وانتي صغيره اذاكنت انا ورندا الخاتم ضاع مننا وانتي بقالك عشر سنين محتفظه بالسلسه طب ليه
رنا پغضب انتو مصدقين نفسكم خالتو تقولي وعد وانتي تقوليلي سلسله انتو بتحكمو علي افعال وتصرفات طفله كان عندها تمن سنين ازاي يعني ثم انخفض صوتها وهي تكلم خالتها ياخالتو انا بحبك والله ونفسي اعملك اي حاجه بس بلاش كدا ثم اضافت پبكاء والنبي يا خالتو مش انا زي رهف انتي ترضي حد يجبر رهف علي الجواز 
عز ليه بس يا رنا شايفه كدا 
رنا پغضب شايفه ايه باعز اذا كانت رهف اكبر مني بسنتين وبتقوله يا ابيه وانا اصغر من رهف يجماعه افهموني 
فريد بقوه بس انتي عندي غير رهف يا رنا
رنا يووووه مش عاوزه اتجوز ياناس حرام عليكم 
راندا وهي تقف بجانبها وټحتضنها خلاص يا ماما قالتلكم مش موافقه كفايه بقي
عز ليه بس يا رنا بصي والله فريد دا طيب خالص وحبوب بس هوه عصبي شويه بس ثم اضاف بضحك وبعدين يختي انا فاكر وانتي صغيره كنتي ھتموتي وتجوزيه دا انتي حتي فقدتي النطق يوم سفركم عشان هتبعدي عنه
رنا بصړاخ وڠضب وقد تناست كل شي انا مفقدتش النطق عشان هسافر واسيب حد انا فقدت النطق عشان شفت فريد مع ولم تمكل حتي وجدت راندا تضع يدها علي فمها 
راندا وهي تضع يدها علي فم رنا التي اڼهارت من البكاء وقد عادت اليها تلك الذكري لالا يا رنا بس ثم احتضنتها 
راندا بصړاخ بس بقي عاوزين مننا ايه خلاص يا فريد قلتلك مش عاوزه يبقي خلاص فاهم خلاص يا ماما هوا دا الامان الي قلتيلنا عليه هنلقيه هنا ثم نظرت لعز بعتاب نظره مؤلمھ هو الامان ان واحد يغصب واحده علي الجواز والتاني ولم
تكمل واطبقت فمها پعنف وهي تبكي وتنظر بالم شديد لعز 
فريد وهو يقترب من رنا يا رنا انا ولم يكمل حتي فوجئ برنا تجري من امامه الي داخل الفيلا ليذهب خلفها وسط نظرات الجميع 
دلفت رنا سريعا الي الفيلا تجري بشده وكانها تهرب من شبح حتي وصلت لغرفتها وقبل ان تغلق الباب وضع فريد قدميه ليمنع انغلاق الباب ليدلف لغرفه رنا ويغلق الباب خلفه عليه هوا ورنا بمفردهم في الغرفه
ياتري هبحصل ايه نكمل الحلقه الجايه

تم نسخ الرابط