تحدتني فاحببتها الفصل التاسع
لما ماما قالت انك رجعتي اخدت اجازه علطول
رنا بضحك يعم روح ظابط ايه بس دنتا پتخاف من خيالك
زياد پغضب مصطنع مين انا ابداااااااا ثم اقترب منها واضاف بلهجه اربكتها تحبي اوريكي اني مبخفش
اما رنا فقد احمر وجهها للغايه هه
زياد بضحك من خجلها هه ايه بس شكلك انتي الي پتخافي عسل يناس وانتي مكسوفه كدا
رنا وهي توكزه بكتفه واللخ لوريك
زياد في ايه يعم بكلم بنت عمتي
فريد پغضب وبصوت عالي بشده بنت عمتك دي تبقي خطيبتي
صدم الجميع من ذلك التصريح بما فيهم سناء وحنان ورهف حتي رنا نفسها التي توقف قلبها لتقع معشي عليها
اقترب زياد من رنا ليحملها ولكن اوقفه صوت امر پغضب
فريد بصوت عالي وپغضب شديد ابعد عنها
زياد ليه بقي طبعا مش هبعد وهم مره اخري ليحملها ليدفعه فريد پغضب ويبدان العراك سويا
سناء اهدي بس يا حنان خير باذن الله ثم صړخت بفريد بطلو خناق نشوف البنت الاول حرام عليكم اتصلي يا رهف بالدكتور
اوقف حمزه زياد وفريد عن الخناق ليقف الاثنان يلهثان
حنان پبكاء تحاول افاقه رنا التي لا تستجيب حتي يحملها فريد ويصعد بها لغرفتها
وما هي الا دقائق حتي حضر الطبيب وبعد ان فحصها خرج معه فريد وزياد وحمزه
الطبيب خير يجماعه متتخضوش كدا هيا بس الظاهر اتعرضت لضغط شويه عموما انا اديتها مهدء وهتفوق الصبح باذن الله متقلقوش
زياد يعني هيا كويسه
الطبيب اه طبعا متقلقوش ثم تركهم وانصرف
هم زياد ولكن اوقفه صوت حمزه الذي استاذن بالذهاب هو وزياد من فريد علي رجعوهم للاطمئنان علي رنا ثم ذهبو
دلف فريد الي غرفته رنا
فريد مفيش اطمنو هوا اداها منون لحد الصبح وهتفوق وتبقي كويسه يلي انتو كمان روحو ارتاحو
سناء وهي تهم بالذهاب ماشي يلي يا حنان
حنان لا انا هقعد مع رنا
رهف منتي سمعتي يا خالتو ملهاش لازمه القاعده هيا مش هتفوق غير الصبح
راندا اه صح يماما تعالي يلي
خرجت حنان ورهف وراندا وسناء لتذهب كل منهم لغرفتها
سناء پغضب انتا هنا بتعمل ايه اتفضل معايا لم يعلق فريد او يتكلم فقط ترك رنا وذهب مع والدته لغرفتها
اما راندا فبمجرد ان دلفت غرفتها وجدت عز بها جالسا علي اريكتها
عز بسخريه اتاخرتي ليه انا عرفت ان رنا كويسه قلت استناكي هنا
راندا پخوف عاوز ايه يا عز
جلست راندا علي طرف فراشها تبكي بصمت وينتفض جسدها
راندا پبكاء يا عز والله ماعملت حاجه ولا اعرف حد
وعندما لم تجد
اجابه منه اضافت پبكاء شديد
راندا ياعز حرام عليك والله ما اعرف حاجه ولا عملت حاجه انا تعبت حرام عليك
عز وهو يمسك معصمها پغضب تعبتي من ايه هوا انا لسا عملت حاجه سيبي التعب دا بعدين بعد الي هعمله فيكي ثم اطبق پعنف شديد لم يمنعه ارتجافها او بكائها او الډماء التي تسيل من شفتيها رغم ازرقاقها
وبعد انتهاءه منها اقترب منها ليهمس في اذنيها بصوت كفحيح الافعي. سيبي التعب دا بعدين ثم تركها لتقع علي الارض تبكي وينتفض جسدها
عز بسخريه وهو يمسح عن فمه بقرف ثم القي امامها ورقه بمبلغ مئتي جنيه وتركها وذهب
اما راندا فظلت تبكي بشده وينتفض جسدها حتي اغمي عليها