لاجئه في اسطنبول
التي لم يعد لديها ما تخسره كيف يظن انها سترضخ لما يريده كم و تتمنى مۏته لم تعتقد انها ستكره شخصا في حياتها مثلما بل أصبحت تشعر بشعور اخر أشد مزيج منو ز افاقت من شرودها و هي تسمع صوته المقيت يامرها بالجلوسكانت الطاوله صغيره تضم كرسيين فقط عليها بعض الصحون وشمعتين كبيرتين تتوسطانها و كأسا من العصير وضع امامها و كاسها يحتوي على سائل احمر قان عرفت لين انه نوع من انواع .كان جان يمسك خاصته يترشفه و هو يحدق بلين أمامه.
لم تعد تحتمل يالا هل أصبح ېخاف عليها ام هي خطه جديده يتبعها. وقفت فجأه و هي تدفع الكرسي من ورائها صائحهأيها عديم الشرف الا تخجلتتظاهر بأنك ملاك و لكنك شيطان على هيئه انسان أصبحت تهتم بامري بعد أن حطمتني.
نظرت اليه و هو يميل براسه إلى الجانبين حتى سمعت طقطقه عظامه مد يده إلى كأس الشراب و هو يرفع عينيه إليها قائلا بصوت جامداقتربي.
فزعت لين پخوف فآخر مره أمرها
اجابته بصوت خاڤتلا اريد.
حك جان لحيته بتسليه
ثم اردفمممم اتريدين أن أقف انا حسنا لكن عندها ستنالين عقابك على و عدم استماعك لاوامري
اجابها بقهقهانت لم تري بعدهيا اقتربي أيتها الصغيره قبل أن احضرك بنفسي.
أيتها الجميله اهدئي و اكملي طعامك بهدوء قبل أن ينتهي بك الأمر اسفلي على هذه الأعشاب الخضراء.
فتحت لين فمها تتناول ما في الشوكه و دموعها تنساب على خديها بغزاره فهذالا يكف و تذكيرها بضعفها بين يديه.
يتبع