لاجئه في اسطنبول
المحتويات
إلى
الشارع.
لين پبكاءلايهم كل ما اريده هو الذهاب من هنا.
جان بخبثو اوس.
لين بدهشهمابه اوس.
وقف جان وهو يمط يديه بكسل قبل أن يتمدد على السرير واضعا ذراعيه تحت راسه اصلي سوف تعود قريبا و معها الصغير.
نظرت له لين بعدم تصديق انت كاذب هي سړقت اخي و لن تعود... لن أراه مجددا كم أتمنى أن تحترقا في الچحيم مثلما حرقتما قلبي.. اااه.
أنهى كلامه ثم دفعها پقسوه على الحائط و خرج صافقا الباب وراءه.
دخل جان الي مكتبه الموجود في القصر جلس على الاريكه يترشف كاسا من النبيذ وفي يده هاتفه يراقب لين
.تنهد بضيق و هو يتذكر كل مافعله معها يعلم جيدا انه عندما يغضب يتحول إلى رجل قاس لايمتلك اي ذره رحمه في قلبه لم يعش طفوله عاديه كباقي الأطفال لقد أرسله والده للدراسه في لندن منذ أن كان في العاشره من عمره لم يشعر يوما بحنان والدته او عطف ابيه الذي كان بدوره رجلا منعدم المشاعر لايهمه سوى الثروه و المال.
لقب بالشيطان لشده ذكائه وسرعه بديهته و عدم تسامحه مع خصومه كما تعود الحصول على كل مايريد مهما كلفه الأمر دون مبالاه بالآخرين يكره ان يعارضه او يتحداه اي شخص و هذا ماحصل مع ضحيته الاخيره لين.
متابعة القراءة