عشق متملك
منقدرش تيجي علي حفك أن شاء الله هنكلملك السفاره ونحجزلك في السينما وبعدها نطلع علي الملاهي الليليه كمان لو عايزه بس بعد ما نرغي مع بعض شويه
وقبل ان تفكر في الرد او اي شئ اخر جذبها من شعرها فجأه في قسوه شديده وضړب وجهها في طرف الطاوله الحاده بجواره في عڼف وقسوه ثم جذبها بقوه ليلقي جسدها امامه فوق الطاوله غير مبالي بنزفيها الحاد ولا بالدوار اللذي حدث لها ونظر اليها متوعدا وهو يخرج طبنجته من سلاحھ ويضع فوهتها علي فمها بالقوه وهة ينظر اليها في ڠضب
نظر باسل الي ميكيس بأشاره معينه فهمها ميكيس علي الفور وقام هو وبعض من رجاله علي اسقاط فاروق وتكبيله هو ايضا بجوار عبدالله مما أضحك ذلك عبدالله كثيرا وردد قائلا له في شماته
شفت بقه مين فينا هيكون الضحيه الحقيقيه !
ما ان رأه ميكيس يتحدث حتي ذهب اليه وكمم فمه كي يمنعه علي التفوه بشئ اخر
أستدار له باسل قائلا
انت غبي يا فاروق وضيعتنا كتير بغبائك كان قدامي فرص كتير اتخلص منك بس كنت مستني لما اعمل ده بنفسي في الوقت المناسب
انا عارف انه زهقك كتير وانت كمان ضايقته عشان كده مش هحرمكم من بعض
ثم تركه وذهب امام عبدالله
اما انت فانا مبحبش الناس الشجاعه زياده عن اللزوم ولا برضه الاذكياء بزياده الاتنين دول لما يتجمعوا بشخص واحد بيبقي خطړ وأنت بالنسبه لي خطړ لازم اتخلص منه
اخذ عبدالله يبتسم له مما استفز باسل كثيرا واشار الي مرام التي كانت في حاله فاقت الوصف لما يحدث حولها حيث تم تكميم فمها منعا من الصړاخ ولا تفكر بشئ في كل ذلك سوي نجاتها مع عبدالله فقط اتجه الي مرام وقال في ود زائف
نظر له عبدالله نظره تكاد ان تفتك به واخذ يهتز مقاوما الاكبال التي تربطه في عڼف
نظر له باسل بتشفي وجذب مرام خلفه وهي تقاوم بشده وبكاء وعبدالله يكاد ان ېموت خوفا عليها غير مبالي بمۏته القادم بمجرد خروجهم من ذلك المكان
نظر باسل الي ميكيس وجده يصلح شئيا بسيارته فهتف له
اسرع ميكيس لنغادر
أشار إليه ميكيس بيديه اجل سيدي قادم خلفك
وبعد قليل في سياره باسل بعد ان ابتعد كثيرا الي حد ما عن ذلك الكوخ والذي يتواجد به عبدالله وفاروق
قام بالضغط علي زر المفجر والذي احدث صوتا مدويا كان ينسف الكوخ بأكمله الي أشلاء من النيران التي كادت أن تصل إلي السماء
بووووم